قد يكون هذا الموضوع قديماً جداً بسبب انتهاء ويندوز xp . والسبب ان ويندوز xp و فيستا لم يعودا مدعومين. فاصبح اقل اصدار بالنسبة للشركة هو ويندوز7. ولكن السبب الرئيسى الذى جعلنى ابدأ بشرح هذا الموضوع هو احد متابعينى فقط طلب منى ان اقوم بشرح هذه الطريقةنظراً بان هناك الكثير من الفيديوهات والمواقع التى تشرح كيفية تثبيت الويندوز الى ان الكثير من هذه الشروحات ليست كاملة او بمعنى اخر انها غير دقيقة.
ولكن فى هذه التدوينة سنقوم بشرح الطريقة بحيث تكون مفهومة وواضحة قدر ما استطيع بداية يجب ان تقوم بحرق ملف الويندوز على فلاشة usb خارجية وهنا تبأ المهمة اولاً تقوم بضبط اعدادات البيوس فى جهازك ولكن فى بعض الاجهزة تكون الاعدادات جاهزة تقوم فقط باعادة تشغيل الجهاز وتدخل الى قائمة Boot مباشرة وفى هذه الحالة يجب ان تكون الفلاشة متصلة بالكمبيوتر.
بعد ذلك تقوم باختيار الاقلاع عن طريق محرك usb من قائمة التبويت boot menu ستجدها مكتوبة بهذا الشكل usb devise تقوم بالضغط عليها انتر بعد ذلك سيتم الاقلاع مباشرة من الفلاشة.
هنا يتم نسخ ملفات الويندوز لبدأعملية التثبيت ننتظر ولا نضغط على اى شئ وهنا نقوم باختيار البارتيشن الذى نود ان نقوم بتثبيت نسخة الويندوز به فى حالتى انا اختار قرص ال :C
وهنا نختار نوع الفومات للقرص وامتداده انا اختار الاختيار الثانى وهو ملفات FAT وسريع.
وهنا يقول لك لاتمام العملية اضغط ENTER انتر حتى يتم عمل فورمات للبارتيشن وتثبيت نظام ويندوز جديد.
وهنا هتبدأ عملية الفورمات لا تضغط على اى شئ اتركة وهو سيقوم بالعمل وحده.
قد تظهر صفحة اخرى شبيهه بهذه الصفحة وهى خاصة بنسخ الملفات اتركها بعد ذلك قد يقو الجهاز بعمل اعادة تشغيل تلقائى لا تضغط على اى شئ اتركه وحسب.
وهنا ندخل للمرحلة الثانية واللى فيها بيتم تثبيت نظام الويندوز بالكامل ودى بتاخد وقت تقريبا 40 دقيقة اتركها تعمل حتى تنتهى.
فى بعض الاحيان قد تظهر لك مثل هذه الرسائل قم فقط باضفة اسمك واى اسم اخر وهذا سيكون اسم الجهاز فى النافذة الاولى ولكن هذا ليس فى جميع نسخ الويندوز.
وهنا تكون الخطوات الاخيرة لن تأخد معك اكثر من دقيقة وسيتم فتح الويندوز الجديد تابع الشرح سيكون بالصور.
وهنا تمت العملية بنجاح وتم تثبيت نظام الويندوز وفى حالة انك واجهت اى مشكلة او لديك اى استفسار لا تتردد فى الاتصال بنا او فقط قم بترك تعليق على التدوينة باستفسارك او مشكلتك وسوف نقوم بالرد عليكم ان شاء الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق