بحثت كثيراً للحصول على معلومة تفيدني في جعل مقالاتي تتصدر في نتائج البحث في جوجل ولكن لاحظت ان الكثير من الاشخاص الذين يشرحون على الانترنت يقولون يجب عليك ان تكتب مقالة الف او الفين كلمة والاخر يقول يجب وضع الكثير من الكلمات المفتاحية في المقالة الى ان جائت الاجابة من جوجل نفسها.
فبعد الكثير من البحث والوقت التقيت بالاجابة من جوجل نفسها وبعد ان تعمقت اكثر وجدت احد خبراء جوجل وقد اخبرني الى الطريقة التي ربما لم تذكر في اي قناة يوتيوب او موقع في المحتوى العربي حتى الان.
وستعتبر هذه الطريقة السرية والتى يستخدمها اغلب المشاهير العرب في جعل مواقعهم تتصدر في نتائج البحث حصرية على موقعنا حيث لم يقم احد بشرحها مسبقاً على اي موقع اخر ولندخل الى التفاصيل مباشرة بدون ان نتكلم كثيراً.
في البداية يجب عليك ان تكتب مقالة فيها صورة واحدة على الاقل ولا تجعلها بدون صور وبعد ذلك تكتب بعض الفقرات داخل المقالة ويفضل ان تكون من 4 الى 5 فقرات في المقالة وان تقوم بذكر كلمتك المفتاحية في مقالتك بدون المبالغة في كتابتها اي انك يجب الا تقوم بكتابتها كثيراً في مقالتك.
وكل ما ذكرناه في الاعلى هو مجرد اساسيات يجب ان تكون متواجدة في اي مقالة تريد ان تتصدر بها في نتائج البحث وهنا يأتي دور الطريقة السحرية والتي كتبت هذه المقالة من اجلها وهي انه يجب عليك ان تنظر الى الموقع المتصدر بالكلمة المفتاحية التي تريد ان تنافسه بها.
ولنفترض انه حصل على مليون زيارة لهذه المقالة وبعد ذلك اصبح يأتيه يومياً على هذه المقالة 50 زيارة يومية من جوجل وهنا سيكون متصدر طول الوقت لا محالة فكيف ستنافسه انت وهو لديه هذا العدد الهائل من الزيارات.
وهنا يا عزيزي يجب عليك ان تحصل على 60 او 70 زيارة على الاقل لمقالتك وهنا ستعتبر جوجل ان هذه المقالة يهتم بها الاشخاص اكثر من المقالة المتصدرة حالياً فسيقوم جوجل تلقائياً بعرض المقالة في صفحاته الاولى على محرك البحث.
وهنا السؤال من اين سأتي بالزيارات خاصةً اذا كانت هذه التدوينة غير مؤرشفة على محرك البحث وهنا اخبرك انه يمكنك ان تحصل على هذه الزيارات من الحسابات التي لديك يعني انك لو لديك حساب على فيسبوك او تويتر بجلب الزيارات من خلال هذه الحسابات.
وبهذه الطريقة ستظهر التدوينة لجوجل وسيعتبرها جوجل انها محتوى مهم وسيقوم مباشرة بعرض هذه التوينة في الصفحة الاولى على محرك البحث واذا اردت ان تتصدر عليك ان تأتي بالمزيد من الزيارت على هذه المقالة من مواقع السوشيال وسوف تتصدر لا محالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق